بعد الخاطرة
الأخيرة عن اتصال الشيخ محمد الغزالي بالأستاذ فهمي هويدي، وكل ما تحمله تلك
العلاقة من معانٍ بالنسبة لي، راق لي أن أضع بعض الصور التي جمعت بين بعض العظماء والرواد والمبدعين...
جلسة
جمعت بين الشيخ محمد متولي الشعراوي، والشيخ محمد الغزالي.
مصطفى
محمود والشيخ الشعراوي.
رواد
الشعر الحر: عبدالوهاب البياتي واقفاً، وبدر شاكر السياب جالساً.
الصداقة
التاريخية بين الشاعر عبدالوهاب البياتي، والكاتب الرائع خليفة الفاخري.
متمردون:
من اليمين إلى اليسار: أحمد مطر، بلند الحيدري، نزار قباني، أدونيس، ناجي العلي، لم أتعرف على
الأخير.
شعراء
فلسطين: محمود درويش، وسميح القاسم.
الكاتب
الروسي العظيم ليو تولستوي، والكاتب الروسي البارع ماكسيم جوركي.
أب
القصة القصيرة أنتون تشيكوف على اليسار، مع كاتب الشعب الروسي ماكسيم جوركي.
شاعر
الإسبانية الأعظم بابلو نيرودا على اليسار، وأحد أشهر شعراء الأوردية فيض أحمد فيض
على اليمين.
شاعر
الإسبانية الأعظم بابلو نيرودا على اليمين، والمسرحي الأمريكي البارع أرثر ميلر
على اليسار.
الثاني
من اليمين: الشاعر الأسطوري فيديريكو جارسيا لوركا، والأخير في اليسار هو العجيب
سالفادور دالي. بدايات الأساطير!
من
اليمين إلى اليسار: جون كوين، إيزرا باوند، جيمس جويس، فورد مادكوس فورد. بدايات الحداثة
والجنون في الأدب الإنكليزي...
رواد
جيل (البيت): ألن جينسبرج على اليمين، والرائع جاك كيرواك على اليسار.
بالطبع هؤلاء
ليسوا حصراً المفكرين أو الكتاب أو الشعراء المفضلين عندي، وإن كنت أعشق الكثيرين
منهم، ولكن مثل هذه الصور نادرة نوعاً ما، ومن الصعب أن يجد الشخص صورةً يريدها،
كصورة تجمع الشيخ محمد الغزالي والأستاذ فهمي هويدي مثلاً، أو صورة تجمع العقاد
بأي شيء آخر سوى الكتب! أو ربما صورة لأحمد شوقي وحافظ إبراهيم، أو صورة لإرنست
هيمنجواي مع غريمه جون ستاينبك! ومع ذلك، مع تلك الاستحالات التي نريدها، ففي
النهاية حتى الصور التي نقع عليها من لقاء بعض العظماء والرواد هي أيضاً رائعة جداً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق